الرد على استاذنا العزيز لبيب سلطان
بارباروسا آكيم
2024 / 8 / 18
تحية طيبة أَيها الأَحبة
أحببت أَن أعلق في هذه المقالة على الزميل د. لبيب سلطان و مقالته الموسومة :
بحث حول تراجع العلمانية في العالم العربي
و كما جرت العادة فأنني لا أحب الإستغراق في القضايا الفرعية و اود الدخول مباشرة الى صلب الموضوع أي مناقشة المقال ذاته لكونه يستحق المناقشة و البحث
يقول د. لبيب :
ولعل اشد مظاهر التخلف ايلاما في عالمنا العربي، عدا قمع النظم العربية الاستبدادية ، والفقر والتخلف الاقتصادي ،هو ذلك التحول الملفت حتى لشباب الجامعات ، وهم امل المستقبل، عن الفكر العلماني العقلاني لبناء المستقبل على اسس عقلية وعقلانية الى الافكار السلفية الدينية والخرافية.
و رغم أَن الدكتور لبيب يتحدث عن الظاهرة اعلاه و كأنها حدث جديد يسترعي الإنتباه لكنها بطبيعة الحال ليست ظاهرة أي حالة تظهر و تختفي بل هو الواقع المعاش
و لكن فيما يخص علاقة الأفكار الدينية و الإيمان بالخرافات و مدى ملائمة ذلك مع النظام العلماني الذي يقر فصل الدين عن الدولة
فتدين الأفراد و حتى المجتمعات لم يكن في يوم من الأيام مشكلة للدولة ذاتها أَو لطبيعة نظامها العلماني
بدليل أَن د. لبيب سلطان يستشهد و يثني على النموذج العلماني الأمريكي علما إن المجتمع الأمريكي هو المجتمع الأكثر تدينا بين المجتمعات الغربية قاطبة حتى ان هذا التدين في الولايات المتحدة كان مثار اهتمام الكثير من الفلاسفة و المفكرين في تلك الحقبة
اي الفترة التي بدأت شمس بريطانيا العظمى تأفل ويشرق العالم الجديد بقيادة امريكا
فمثلا تجد شخص مثل كارل ماركس حين مناقشته للمسألة اليهودية
تحدث عن النموذج العلماني الأمريكي
و كيف إن هذا النموذج استطاع حل مشكلة الإنتماء عند الفرد اليهودي التي لطالما عانى منها في الوسط الأوربي
يقول كارل ماركس :
Erst in den nordamerikanischen Freistaaten - wenigstens in einem Teil derselben - verliert die Judenfrage ihre theologische Bedeutung und wird zu einer wirklich weltlichen Frage. Nur wo der politische Staat in seiner vollständigen Ausbildung existiert, kann das Verhältnis des Juden, überhaupt des religiösen Menschen, zum politischen Staat, also das Verhältnis der Religion zum Staat, in seiner Eigentümlichkeit, in seiner Reinheit heraustreten. Die Kritik dieses Verhältnisses hört auf, theologische Kritik zu sein, sobald der Staat aufhört, auf theologische Weise sich zur Religion zu verhalten, sobald er sich als Staat, d.h. politisch, zur Religion verhält. Die Kritik wird dann zur Kritik des politischen Staats. An diesem Punkt, wo die Frage aufhört, theologisch zu sein, hört Bauers Kritik auf, kritisch zu sein."Il n existe aux Etats-Unis ni religion de l état, ni religion déclarée celle de la majorité ni prééminence d un culte sur un autre. L état est étranger à tous les cultes." (Marie ou l esclavage aux Etats-Unis etc., par G. de Beaumont. Paris 1835, p. 214.)
:Ja es gibt einige nordamerikanische Staaten, wo "la constitution n impose pas les croyances religieuses et la pratique d un culte comme condition des privilège politiques" (l. c. p. 225). Dennoch "on ne croit pas aux Etats-Unis qu un homme sans religion puisse être un honnête homme" (l. c. p.224)."In den Vereinigten Staaten gibt es weder eine Staatsreligion, noch eine offizielle Religion der Mehrheit, noch den Vorrang eines Kults über den anderen. Der Staat befaßt sich mit keinem der Kulte." ("Marie oder die Sklaverei in den Vereinigten Staaten etc." von G. de Beaumont, Paris 1835, S.214.) Ja es gibt einige nordamerikanische Staaten, wo "die Verfassung keinerlei religiösen Glauben oder die Ausübung eines bestimmten Kults zur Bedingung politischer Privilegien
Seitenzahlen verweisen auf: Karl Marx/ Friedrich Engels - Werke. (Karl) Dietz Verlag, Berlin. Band 1. Berlin/DDR. 1976. S. 347-377.
1,5. Korrektur
Erstellt am 30.08.1999
Karl Marx
Zur Judenfrage
Geschrieben August bis Dezember 1843.
»Deutsch Französische Jahrbücher«, 1. Doppellieferung, Februar 1844.
|347| 1. Bruno Bauer: »Die Judenfrage«. Braunschweig 1843.
2. Bruno Bauer: »Die Fähigkeit der heutigen Juden und Christen, frei zu werden«. »Einundzwanzig Bogen aus der Schweiz«. Herausgegeben von Georg Herwegh. Zürich und Winterthur, 1843, 5.56-71.
I
Bruno Bauer: »Die Judenfrage«. Braunschweig 1843
أولاً في الولايات المتحدة الأمريكية - على الأقل في جزء منها - تفقد المسألة اليهودية أهميتها اللاهوتية وتصبح قضية علمانية حقيقية.
فقط حيث توجد الدولة السياسية المتكاملة،
يمكن أن تكون هناك علاقة اليهودي، أو حتى الإنسان المتدين بشكل عام، بالدولة السياسية، أي علاقة الدين بالدولة، متميزة، نقية .
النقد لهذه العلاقة يتوقف عن أن يكون نقدًا لاهوتيًا بمجرد أن تتوقف الدولة عن التصرف تجاه الدين بطرق لاهوتية، وتبدأ في التصرف كدولة، أي تتصرف
سياسيًا، تجاه الدين.
يصبح النقد عندها نقدًا للدولة السياسية.
في هذه النقطة، حيث تتوقف المسألة عن أن تكون لاهوتية، يتوقف نقد باوِر عن أن يكون نقدًا.
لا يوجد في الولايات المتحدة لا دين للدولة، ولا دين ظاهر للأغلبية، ولا تفوق لطائفة على أخرى. حيث الدولة حيادية تجاه كل الطوائف.
(ماري أو العبودية في الولايات المتحدة إلخ، بواسطة ج. دي بومونت، باريس 1835، ص. 214).صفحة 21
:نعم، هناك بعض الولايات الشمالية الأمريكية حيث "الدستور لا يفرض المعتقدات الدينية وممارسة طائفة معينة كشرط للامتيازات السياسية"
(المرجع نفسه، ص. 225).
ومع ذلك، "لا يُعتقد في الولايات المتحدة أن إنسانًا بلا دين يمكن أن يكون رجلًا شريفًا"
(المرجع نفسه، ص. 224)."
في الولايات المتحدة لا يوجد دين للدولة، ولا دين رسمي للأغلبية، ولا تفوق لطائفة على أخرى. الدولة لا تتعامل مع أي من الطوائف."
(ماري أو العبودية في الولايات المتحدة إلخ، بواسطة ج. دي بومونت، باريس 1835، ص. 214).
نعم، هناك بعض الولايات الشمالية الأمريكية حيث "الدستور لا يفرض المعتقدات الدينية أو ممارسة طائفة معينة كشرط للامتيازات السياسية" (المرجع نفسه، ص. 225).
اذا الدولة في الولايات المتحدة علمانية صرفة تقف على مسافة واحدة من كل العقائد
الدولة لا تعطي معاملة تفضيلية لأي عقيدة على عقيدة ثانية
هذا بالرغم من كون المجتمع الأمريكي بشكل عام مجتمع متدين
وحتى نشرح مسألة إنتماء اليهودي في ذلك الزمان الذي تحدث فيه كارل ماركس فلا بد ان نشير الى ان الإنتماء من وجهة نظر اليهودي جاء من خلال الدين و على الرغم من ذلك فقد نجح في ايجاد انتمائه في الولايات المتحدة التي صارت ملاذا له بعد حين
لماذا ؟ ببساطة لأن اليهودي استطاع الإندماج في النموذج الأمريكي لأنه تجاوز عقدة الإضطهاد .
بالرغم من الإضطهاد هو ما شكل هويته الثقافية على مر العصور
يقول ميكافيلي : (( وهكذا كان من الضروري لموسى أن يجد بني إسرائيل عبيدا في مصر و أن يضطهدهم المصريون ، و ذلك حتى يكونوا مستعدين للسير خلفه ليتخلصوا من العبودية .))
كتاب الأمير
ميكافيلي
صفحة ٣٩
ترجمة : اكرم مؤمن
مكتبة ابن سينا للطباعة و النشر و التوزيع _ القاهرة
اذا لماذا تنجح العلمانية في الولايات المتحدة على الرغم من تدين المجتمع و تفشل في العالم العربي ؟
ببساطة لأنها اسباب متعلقة بذات الدين الإسلامي
حيث ان الحكم بأي قانون وضعي من وجهة نظر السواد الأعظم من المسلمين هو ردة صريحة عن العقيدة الإسلامية و على هذا إجماع كل المسلمين من المحيط الى المحيط و بلا خلاف
و الجواب نأخذه عن علماء هذه الأمة
قول العلامة ابن حزم الأندلسي:
((لا خلاف بين اثنين من المسلمين.... وأن من حكم بحكم الإنجيل مما لم يأتِ بالنص عليه وحي في شريعة الإسلام فإنه كافر مشرك خارج عن الإسلام))
قول شيخ الإسلام ابن تيمية :
((نُسَخُ هذه التوراة مبدلة لا يجوز العمل بما فيها، ومن عمل اليوم بشرائعها المبدلة والمنسوخة فهو كافر))
قول الحافظ ابن القيم:
((قالوا: وقد جاء القرآن وصحَّ الإجماع بأنَّ دين الإسلام نَسَخَ كل دين كان قبله، وأنَّ من التزم ما جاءت به التوراة والإنجيل ولم يتبع القرآن فإنَّه كافر، وقد أبطل الله كلَّ شريعة كانت في التوراة والإنجيل وسائر الملل، وافترض على الجن والإنس شرائع الإسلام؛ فلا حرام إلا ما حرمه الإسلام، ولا فرض إلا ما أوجبه الإسلام))
قول الحافظ ابن كثير
((من ترك الشرع المحكم المنزل على محمد خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام، وتحاكم إلى غيره من الشرائع المنسوخة؛ كفر. فكيف بمن تحاكم إلى الياسق وقدمها عليه؟ من فعل ذلك كفر بإجماع المسلمين))
وقال في تفسير سورة المائدة (الآية: ٥٠) : ((ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال (٥) بلا مستند من شريعة الله.. ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير)) .
قال صاحب الهامش :
قلت: إذا كان من اتبع التوراة أو الإنجيل عند ابن حزم وابن تيمية وابن القيم كافرًا؛ فكيف بمن اتبع القوانين الوضعية التي هي من صنع البشر وحثالة عقولهم؟!
الكتاب: شرح العقيدة الواسطية، ويليه ملحق الواسطية
صفحة ٢٣٨
أقوال العلماء في التشريع العام
المؤلف: محمد بن خليل حسن هرّاس (ت ١٣٩٥هـ)
ضبط نصه وخرَّج أحاديثه ووضع الملحق: علوي بن عبد القادر السقاف
الناشر: دار الهجرة للنشر والتوزيع - الخبر
الطبعة: الثالثة، ١٤١٥ هـ
هذا فيما يخص وجهة نظري في عدم إمكانية قيام نظام علماني في العالم العربي
علما ان الأستاذ العزيز الدكتور لبيب يستشهد بآثار الفيلسوف العظيم جون لوك فيقول :
والواقع انه الرجوع فعلا لاطروحة جون لوك عام 1691 بالتزام الدولة بعدم التمييز بين عقائد مواطنيها وفق مفهوم الحقوق الطبيعية للفرد التي وضعها ومنها الحق في العقيدة
و هو قول مصيب ل لوك وهو يعتبر ابو مذهب الليبرالية الحديثة و على افكاره قامت الولايات المتحدة الأمريكية
و لكني يا دكتورنا العزيز اقول لك إن ما أَوردته هاهنا بخصوص جون لوك هو يثبت ما اقوله أَنا
من ان الديانة المسيحية تختلف في تركيبتها عن الديانة الإسلامية
و لذلك تنجح العلمانية في الوسط المسيحي و تفشل في الوسط الإسلامي
أنظر ماذا يقول جون لوك على سبيل المثال حول ضرورة التسامح الديني و الفصل بين صلاحيات الكنيسة و الدولة :
and that the occafion for which they are thus treated, does not at all belong to the jurifdiftion of the magiftrate, but intirely to the confcience of every particular man, for the conduft of which he is accountable to God only what elfe can be expeaed, but that thefe men, growing weary of the evils under which they labour, fliould in the end think it lawful for them to refift force with force, and to defend their natural rights, which are not forfeitable upon account of religion, with arms as well as they can? That this has been hitherto the ordinary courfe of things, is abundantly evident in hiftory : and that it will continue to be fo hereafter, is but too apparent in reafon. It cannot indeed be otherwife, fo long as the principle of perfecution for religion fhall prevail, as it has done hitherto, with magiftrate and people and fo long as thofe that ought to be the preachers of peace and concord, ihall continue, with all their art and ftrength, to excite men to arms, and found the trumpet of war. But that magiftrates ftiould thus fuffer thefe incendiaries, and difturbers of the public peace, might juftly be wondered at, if it did not appear that they have been invited by them unto a participation pf the fpoil, and have therefore thought fit to make ufe of their covetoufnefs and pride, as means whereby to encreafe their own power. For who doeS-not fee that thefe good men are indeed more minifters of the government, than minifters of the Gofpel and that by flattering the ambition, and favouring the dominion of princes and men in authority, they endeavour with all their might to promote that tyranny in the commonwealth, which otherwife they fhould not be able to eftabli(h in the church ? This is the unhappy agreement that we fee between the church and ftate. Whereas if each of them would contain itfelf within its own bounds, the one attending to the worldly welfareof the commonwealth, the other to the falvation of fouls, it is impoflible that any difcord flaould ever have happened between them. Sed pudet haec opprobria, etc. God Almighty grant, I befeech him, that the Gofpel of peace may at length be preached, and that civil magiftrates, growing more careful to conform their own confciences to the law of God, and lefs folicitaus about the binding of other mens confciences, by human laws, may, like ifathers of .their country, dii edl all their counfels and endeavours to promote univerfally the civil welfare of all their children except only of fuch as are arrogant, ungovernable, and injurious to their brethren j and that all ecclefiaftical men, who boaft themfelves to be the fuccelTors of the Apoftles, walking peaceably and modeftly in the Apoftles fteps, without intermeddling with ftate-afFairs, may apply themfelves wholly to promote the falvation of fouls. Farewel.
Perhaps it may not be amife to add a few things concerning herefyzxidfchifm^ A Turk is not, nor can be either heretic´-or-fchiTmatic, to a Chrijiian : and if any man fall off" from the Chriftian faith to Mahumetifm, he does not thereby become a heretic´-or-fchifmatic, but an apoftate and an infidel. This no body doubts of. And by this it appears that men of different religions cannot be heretics´-or-fchifmatics to one another.
LETTERS CONCERNING TOLERATION
by Locke, John, 1632-1704 White, Andrew Dickson, 1832-1918.
pp.64
Publication date 1765
Publisher London : -print-ed for A. Millar
Collection cornell americana
Contributor Cornell University Library
فرؤية جون لوك الليبرالية تنبع أساسا من خلفيته الثقافية المسيحية و رؤيته الفلسفية لحرية الإرادة في الإيمان الشحصي و الضمير
و هو مايردده هنا في رسالة التسامح
● ملاحظة اللغة هنا قديمة نوعا ما و صعبة و لكن هناك نص إنكليزي قياسي مبسط
تعليقات
حول الموضوع
التعليقات
المنشورة لا تعبر
عن رأي المركز وإنما
تعبر عن رأي أصحابها
|
1 - حداثة كاذبة لا تعرف قيم الديموقراطية والمساواة
|
العدد: 876720
|
ليندا كبرييل
|
2024 / 8 / 19 - 11:12
|
الباحث القدير الأستاذ بارباروسا آكيم عودة طيبة ودائمة بإذنك
لا يمكن التعامل مع النظريات الدينية كمرجعية لتحقيق إنجازات ثورية ونظرة إلى طبيعة مجتمعاتنا العربية تبيّن أنه لا يوجد عقد اجتماعي يحدد العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وإنما إعادة صياغة للعلاقة بين الخالق والمخلوق حسب النظرية الإسلامية أي علاقة إذعان ورضوخ وتسليم، بحيث لا جدوى من ثورة أو تمرد أو تحديات للأب الروحي القائد وإلا فالسحق والإبادة
ما يحدث في بلداننا وخصوصا في الخليج من مظاهر التحديث وليس الحداثة هو تطور يقوم على نظام الريع غير المنتج، الاتّكالي على جهود الآخرين، فلسفته مستمَدّة من زمن الغزوات والغنائم، وفي ظلال هذا النظام أصبحنا في عطالة إنتاجية وإبداعية
في ظل الحداثة نعرف معنى الديموقراطية والمساواة والعدالة الاجتماعية والحريات بأنواعها وهذا ما لا تعرفه بلداننا الهائمة بحب الأولياء والأموات المقدسين، المتماهية اليوم في مظاهر حداثة كاذبة ستطبَّق العلمانية في حالة واحدة فقط: عندما تنشف البحار أو تسقط النجوم من السماء
منهم لله صادروا حاضر أبنائنا ومستقبلهم ورموهم في البحار تنهش أجسادهم الحيتان.
تفضل احترامي
44
|
2 - أستاذتنا العزيزة ليندا كابرييل
|
العدد: 876721
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 19 - 14:34
|
تحية طيبة لأستاذتنا الفاضلة ليندا كابرييل
بطبيعة الحال كل الأديان قد تجاوزها الزمان .. لكن في النهاية اختي العزيزة تبقى هناك علامات فارقة فالمقارنة مثلا بين الأسلام و المسيحية هي مثل المقارنة بين الانفلونزا و السرطان أما بالنسبة لهؤلاء في ممالك الخليج الفارسي فكما قلت هي إقتصاديات ريعية لا يوجد شيء حقيقي يسندها وهم بالفعل قد سمموا حياة شعوب المنطقة من خلال النفخ الديني و الطائفي
تحياتي أختي العزيزة و تمنياتي لكم و للعائلة الكريمة بالسعادة و التوفيق مع التقدير ..
38
|
3 - 1المسألة ليست في المسيحية والاسلام استاذنا العزيز
|
العدد: 876726
|
د. لبيب سلطان
|
2024 / 8 / 19 - 21:56
|
تحية طيبة للاستاذ العزيز باربروسا ان الصراع الفكري في الاساس هو بين المنهج العقلاني ( تاريخيا الفلسفي الاثيني ) والمنهج الديني الميتافيزيقي النصي فهو دار في منطقتنا ( كما بين الغزالي وابن رشد مثالا) قد دارحتى منذ بداية ظهور المسيحية ( حرق اكاديمية الاسكندرية الفلسفية عام 360 م على يد غلاة المسيحية واتهامها انها اي الفلسفة تروج هرطقة ضد الدين) واستمر الصراع حتى عصر التنوير وقيام عشرات الحروب اكبرها حرب الثلاثين عاما بين الاصلاحية البروتستانية والمحافظة السلفية الكاثوليكية وادت لمحو ثلث السكان وهي مجرد اصلاحية من داخل المسيحية وليست عقلية فكيف بالطروحات العقلية..اما نجاح حركة التنوير العقلية الاوربية فلايرجع لطبيعة التعاليم المسيحية ، وهي بلاشك روحانية الاصل والمنشأ كما قال بها المسيح ، بل لظروف مؤاتية موضوعية ليس اقلها ميل بعض الامراء الملوك للاستقلال عن سطوة البابا ( كما في انكلترا والدانيمارك فلورنسا وهولندا مثلا ) مثلا وبدأ الامر بدعوة فصل العلم عن اللاهوت في التدريس في الجامعات التي دعموها لانهم رأوا فيها قوة لهم في الانفصال عن البابا والفاتيكان ومنهابدء التنوير.يتبع
40
|
4 - المسألة ليست في الاسلام والمسيحية
|
العدد: 876728
|
د. لبيب سلطان
|
2024 / 8 / 19 - 22:35
|
لي بحثا * حول العلاقة بين المنهجين العقلي والسلفي الديني في تاريخ المنطقة التي سادها حكم الملوك الامويين والعباسيين يقول ان سبب تطور الحضارة العربية الاسلامية على مدى 500 عام هو ميل هؤلاء الملوك للنهج العقلي بدل الديني كون النص الديني بالشرعية ليس لجانبهم وفق الحركات الدينية المناوئة ومنه شجعوا الجانب العقلاني واطلقوا العنان للمعتزلة مثلا ان يخترقوا بلاط تسعة خلفاء عباسيين ..تماما كما فعل ملوك وامراء اوربا في القرن 16 عندما غضوا الطرف عن طرح الفكر العقلاني في صراع سلطوي مع البابا ..وهذا مثالا واضحا ان الامر لاعلاقة له بالمسيحية والاسلام.ان تطور المنهج العقلاني في طرح مفهوم الدولة والحكم خلال القرن 18 في اوربا ( وهوالامر الذي لم يجرؤ على طرحه النهج العقلاني الذي ساد المنطقة العربية الاسلامية على مدى خمسة قرون بينما سمح للفلسفة المعرفية العامة وللعلوم الطبيعية كونها لا تمس شرعية الخليفة والعبث في البحث في مفهوم الدولة ( اي العلمانية) هو الفرق و لاعلاقة له بقيم التسامح والروحانية في المسبحية مع التقدير ورد البحث في كتاب جديد لي : قراءة عقلانية في نشأة الديانات الابراهيمية*
35
|
5 - ظاهرة تحول الجيل الجديد نحو الفكر الديني
|
العدد: 876729
|
د. لبيب سلطان
|
2024 / 8 / 19 - 23:18
|
استاذنا العزيز تشيرون في مقالتكم ان التحول لجيل الشباب نحو التدين هو واقعا اليوم وهو امر صحيح ولكنه ظاهرة تدل على انتكاسة الفكر العقلي العلماني التحضري وهي لم تكن كذلك يوما وعلى مدى القرن العشرين اطلاقا كي تكون واقعا بل هي ظاهرة مخيفة اصبحت اليوم واقعا. كان لطلبة والشباب دوما في طليعة الدعوة للاصلاح والتغيير حتى ثمانينات القرن الماضي وبتراجع اليسار والفكرالاجتماعي السياسي المتحضر ( لاسباب يطول شرحها هنا ولكني ساناقشها في الجزء الثاني من مقالتي) اخذ التدين والانكفاء على الذات يسود المجتمعات العربية ومنها اصبح سهلا للافكار الدينية والسلفية التمدد والتسلل حتى لفئة الشباب، من يرسم صورة مستقبل الشعوب، ومنه صورة قاتمة لمستقبل المنطقة مالم يعيد اليسار الثقة بالفكر العقلاني واليساري لوقف السلفي الديني على الاقل لنتذكر جيلنا انا وانت في الستينات والسبعينات..هل كنت ترى مسجدا في جامعة او اتحاد ..اسلامي للطلبة..ام مظاهرات للحريات وضد الانظمة الديكتاتورية وكتب عن جيفارا الخ اتصل ابن صديق يساري عزيز علي بالتلفون ليسلم علي ويخبرني انه يؤدي العمرة في مكة، رزلته وحزنت .،انه زمن الانتكاس بلا شك
35
|
6 - لو أمكن
|
العدد: 876742
|
ماجدة منصور
|
2024 / 8 / 20 - 10:36
|
التعمق بموضوع النقاش بين الأستاذ بارباروسا و د سلطان بالإضافة طبعا ل سيدة الحوار المتمدن أستاذة ليندا غابرييل المحترمة سأكون لكم من الشاكرين لأن طرح هكذا مواضيع حيوية تهم اعداد كبيرة من القراء0 شكرا لكم
45
|
7 - د. لبيب سلطان المحترم
|
العدد: 876746
|
nasha
|
2024 / 8 / 20 - 14:18
|
تقول:المسألة ليست في الاسلام والمسيحية
المسألة ليست في المسيحية ولا في البوذية ولا في الهندوسية ولا في اليهودية ولكنها في الشمولية الفكرية عند تطبيقها على المجتمع سواءً كان الفكر الشمولي (الحادي ماركسي) او (شمولي اسلامي).
والسبب بسيط جداً اكثر مما تتخيل!
البوذية والهندوسية والمسيحية واليهودية افكار دينية لا تخالف ضميرالانسان الصالح العادل. اما الفكرين الالحادي والاسلامي فكلاهما يخالفان ضمير الانسان الصالح العادل.
ولذلك الليبرالية الديمقراطية انتشرت بسهولة وتقبلتها اسرائيل والهند واليابان وكوريا ...الخ ولكنها فشلت في المجتمعات الاسلامية ولم تنجح ولن تنجح مها حاول المثقفين.
وبناءً على طرح الاخ بربروسا ونقلاً عن ماركس لا يوجد تناقض بين العلمانية والدين . اذا كانا كليهما لا يتناقضان مع الضمير والعدالة الانسانية. اشكر الاستاذ بربروسا على طرحه القيم . تحياتي د.لبيب
32
|
8 - سلامتك من كل شر عزيزتي الماجدة
|
العدد: 876748
|
ليندا كبرييل
|
2024 / 8 / 20 - 16:27
|
الأستاذة ماجدة منصور المحترمة
ألف صحة وعافية والحمد والشكر على عودتك سالمة وبخير، راجعت أرشيف تعليقاتك قبل قليل فقرأت أنك كنت مريضة وفي العناية المركزة سلامتك يا عيني سلامتك، وأرجو أن تكوني قد استعدت قوتك وعافيتك الموضوع الهام الذي طرحه الأستاذ لبيب سلطان المحترم في مقاله يوم أمس، وشارك فيه الفاضل الأستاذ بارباروسا آكيم يحتاج إلى مشاركة المثقفين الكرام أتابع التعليقات بين حين وآخر وللأسف مشاغل الحياة تصرفني عن المشاركة وتبعدني عن قراءة كل جديد البركة في الأساتذة الكرام، ودعواتي للجميع بالصحة والسلامة لك أطيب تحية وشكرا لحضورك الغالي
41
|
9 - د. لبيب سلطان المحترم ١-;-
|
العدد: 876750
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 20 - 16:55
|
بالنسبة للعقلانية فهذا موضوع طويل جدا و هو نسبي يختلف من شخص الى آخر و لكن بالنسبة للمدارس الفلسفية المعتزلية فهذه ظهرت بعد أن قام مسيحيو العراق و سوريا بترجمة التراث و الفلسفة الأغريقية الى اللغة العربية https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=497297
والعلمانية ذاتها و ظروف نشأتها متعلقة بذات الديانة المسيحية
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735048&nm=1
وهي تجربة لها ظروفها الموضوعية الخاصة المرتبطة بنشأة المذهب البروتستانتي
بالمناسبة أخي العزيز مفردة ( علمانية ) لم تكن موجودة باللغة العربية و الذي ادخلها الى اللغة العربية هو المؤرخ السرياني يحيى الأنطاكي في القرن ١-;-١-;- الميلادي أَما بالنسبة لليبرالية و هذه هي المفاجئة التي لا تفاجئني فهي حركة ظهرت من قلب الكنائس الإصلاحية
https://web.archive.org/web/20190404183248/http://www.newadvent.org/cathen/09212a.htm
يتبع
36
|
10 - د. لبيب سلطان المحترم ٢-;-
|
العدد: 876751
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 20 - 17:33
|
أخي العزيز لبيب سلطان أنا من عشاق فترة الستينات و السبعينات هذه الفترة التي امتدت لعقدين من الزمن كان سببها دكتاتوريات عسكرية هذه هي الحقيقة التي قد لا نحبها و نزدريها و لكنها الحقيقة المرة هذا شاه ايران كان دكتاتور و لكنه كان دكتاتور مستنير قاتل هو و والده من اجل الحقوق الفردية و حقوق المرأة و الأقليات و مصطفى كمال اتاتورك كان دكتاتور ايضا و كلا هاتين الشخصيتين قد وضعت بصماتها في المنطقة الى حين
و لكن لو جئت الى الواقع فكلاهما مكروهين من العامة و ما كان يسندهما هو القوى العسكرية أما الإرادة الشعبية المتخلفة فقد كانت طول الوقت في وادي آخر
قبل ايام أخي العزيز تم عزل عداي الغريري من الوقف السني .. لا لشيء إلا لأنه حاول الدفاع عن النبي و شكك بالبخاري، فتم اتهامه بالطعن بثوابت الأمة مع العلم ان الرجل كان يحاول الدفاع عن النبي محمد ( ص ) فكيف تقارن هذا مع ذاك https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732974
تحياتي وتقديري
33
|
11 - استاذتنا المحترمة ماجدة منصور
|
العدد: 876752
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 20 - 17:48
|
السيدة ماجدة منصور تحية طيبة و بعد.. و انت ايضا أدلي بدلوك و هل تعتقدين بأنه يمكن قيام نظام علماني حقيقي في المنطقة نابع من الإرادة الشعبية ؟
هل يمكن قيام نظام يفصل بين الدين و الدولة في العالم العربي ؟
لماذا نجح النموذج في الغرب و فشل في الشرق ؟
مع خالص الحب و التقدير
45
|
12 - الأخ العزيز ناشا
|
العدد: 876753
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 20 - 18:03
|
تحية اخي العزيز ناشا و جميل أَن ينال المقال رضاك
بالمناسبة اخي ناشا ●-;- الكثير من اليهود رفضوا مخالطة اسبينوزا لأنهم اعتبروه صديق لليبراليين( المسيحيين) ●-;- الآباء المؤسسين للحركة الصهيونية معظمهم ملحدين ●-;- أَول من استخدم مصطلح ( ثيوقراطي) كان المؤرخ فلافيوس جوسيفوس حيث إنه اعتبر حكم الشريعة هو احد افضل انواع الحكم OLIVER GUSSMANN
Das Priesterverstä-;-ndnis des Flavius Josephus
Kapitel 6 - Seite 306 ( Die Priester in der Verfassungsform der Theokratie - 6 . 1 Einführung : Die Theokratie als ,, beste Verfassung ,, )
Texts and Studies Ancient Judaism124 - Moher Siebeck
© 2008 Moher Siebeck Tübingen
يعني هذا الكلام قبل الإسلام
مع المحبة و التقدير
35
|
13 - سيدة ماجدة .. سلامات
|
العدد: 876758
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 20 - 20:41
|
تمنياتي للسيدة الفاضلة ماجدة منصور بالصحة و السلامة و الف لا بأس عليكي الحمد لله على سلامتك
لقد عرفت السيدة ماجدة منصور مثال للحيوية و الرقة و اللطافة و أتمنى أن تدوم لنا تلك السيدة الفاضلة ذات الدم الخفيف و الرأي السديد و النقد اللاذع والقلب الرقيق المحمل احيانا بحزن مخفي تحياتي و إحترامي سيدتي و أعذريني فأنا الآن فقط علمت و شكراً للسيدة الفاضلة ليندا على التنبيه
🌹-;-🌹-;-🌹-;-🌹-;-
36
|
14 - أطيب التمنيات للاستاذة ماجدة
|
العدد: 876765
|
د. لبيب سلطان
|
2024 / 8 / 21 - 00:37
|
لك عزيزتنا اطيب التمنيان الاخوية بالشفاء والنقاهة فانت من عود القراء على تعليقات جمعت صرخ ووقع الحقيقة لتي لايجرؤ الكثيرون حتى من الاقتراب منها..وكما كنت شجاعة في الطرح فانت ايضا شجاعة بمواجهة عوارض الصحىة والحياة ..والانسان ارادة كما عرفه شوبنهاور وانت ارادة حقا ولك طيب السلام والدعاء بالشفاء واسترداد الحول والقوة ..ولك اطيب السلام
31
|
15 - استاذ نجيب العلمانية والليبرالية نتاج عقلي فلسفي
|
العدد: 876766
|
د. لبيب سلطان
|
2024 / 8 / 21 - 01:56
|
استاذ نجيب في تعليقك رقم 7 ربطا لا اساس له بين نشوء مذاهب عقلية ( فلسفية) كالعلمانية والليبرالية وطبيعة الاديان فطرح ان المسيحية اقامت الليبرالية لطبيعتها الروحانية او ان اسرائيل دولة علمانية بسبب اليهودية اؤؤكد لك انها لاصبحت قندهار لو ترك الامر لغلاة اليهودية فهي اكثر الاديان تعصبا بشرائعها المقيدة التي فاقت 600 بينما في الاسلام 54 منها اربعين منسوخة من اليهودية ...ولو اخذت الدول لعلمانية الليبرالية بالمسيحية شرائع فسترجع لزمن القرون الوسطى وتاريخ اوربا يشهد عليه ، فامر التحضر لاعلاقة له بالاديان. تذكر ازدهار و تطور مصر في الاربعينات لكونها دولة علمانية ..هل كانت ديانات الشعب المصري غيرها..كلا انما التراجع بسبب اغتيال العلمانية بانقلاب واقامة ديكتاتورية وبفشلها انكفأ المجتمع للاديان ..الى المنقذ وهو الله، ومنه صعدت السلفية اليوم لتحولنا الى قندهار العلمانية والليبرالية تقف ضد سيطرة شرائع الاديان والعقائد الايديولوجية على الدول وربما اهم انجازات العلمانية تحقيق تصالحا غير معلنا بين العقل والعلم والدين الروحاني في بناء الحضارة المعاصرة ليكون تكاملها وفق مجالاتها بدل الالغاء
40
|
16 - العزيز الاستاذ لبيب سلطان
|
العدد: 876772
|
nasha
|
2024 / 8 / 21 - 10:17
|
تقول/فامر التحضر لاعلاقة له بالاديان لا يا استاذ العكس هو الصحيح انت مُخطي حتماً! لماذا؟ ببساطة لان [الاخلاق ثابتة] لاتتغير بتغيير العرق او اللون او المعتقد الثقافي، ولا بمرور التأريخ جميع الناس يميزون بين الخير والشر. الاخلاق هي المعيار والعامل الحاسم في تطور المجتمع وازدهاره. ما هو العامل المشترك الذي يجمع بين السلطات الشمولية الاستبدادية كالماركسية والاسلام في الوقت الراهن؟ الجواب : حذف التأريخ بحجة التطور المعرفي ووصف المراحل التأريخية بالطفولية والخرافية، او بتزييف (اليهودية المسيحية) بعد 600 سنة كما فعل الفرس والاتراك بالفكر الاسلامي . تقول: تذكر ازدهار و تطور مصر في الاربعينات لكونها دولة علمانية من الذي كان يحكم مصر في ذالك الوقت وقبله يا استاذ؟ الفرنسيين الكاثوليك والبريطانيين الانكليكان ، مصر ورثت العلمانية من الانكليز والفرنسيين ولم ترثها من الامبراطورية التركية ولا من الامبراطورية الفارسية. وبنفس الطريقة العلمانية في كل الدول العربية فرضها اما الفرنسيين او الانكليز او الايطاليين. تحياتي
32
|
17 - الأخ ناشا
|
العدد: 876773
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 21 - 10:41
|
هل جميع الناس يميزون بين الخير و الشر ؟ قبل ٣-;-٠-;-٠-;- سنة فقط يا ناشا كانت بعض الكنائس تخصي الصبيان في جوقة المرنمين ناشا يقول : الأخلاق هي المعيار الحاسم في تطور المجتمعات قبل ٣-;-٠-;-٠-;- سنة فقط كانت العبودية فعل أخلاقي
ناشا يقول : حذف التأريخ بحجة التطور المعرفي ووصف المراحل التأريخية بالطفولية والخرافي
فيرد عليه بولس الرسول فيقول : لاننا نعلم بعض العلم ونتنبا بعض التنبؤ. 10 ولكن متى جاء الكامل فحينئذ يبطل ما هو بعض. 11 لما كنت طفلا كطفل كنت اتكلم، وكطفل كنت افطن، وكطفل كنت افتكر. ولكن لما صرت رجلا ابطلت ما للطفل.
40
|
18 - الاستاذ لبيب سلطان/ تكملة على تعليق 16
|
العدد: 876779
|
nasha
|
2024 / 8 / 21 - 12:40
|
تقول في ت 16 :وهم انجازات العلمانية تحقيق ربما تصالحا غير معلنا بين العقل والعلم والدين الروحاني في بناء الحضارة المعاصرة ليكون تكاملها وفق مجالاتها بدل الالغاء.
ارجو الانتباه على الخلط بين الاصطلاحات اللغوية القديمة والحديثة ومعانيها الواقعية
العقل والعلم / الدين والروحانية
العلم المادي = فكر بشري الدين كفكر فلسفي = فكر بشري
اذن :العقل = الفكر البشري =الوعي= الروح (الروحانية)=العلم =الفلسفة كان بامكانك ان تكتب هذه الفقرة بالصيغة التالية:[وربما اهم انجازات العلمانية تحقيق تصالحا غير معلنا بين الوعي العلمي والوعي الفلسفي في بناء الحضارة المعاصرة ليكون تكاملها وفق مجالاتها بدل الالغاء.] هذا فعلا ما حدث بعد الثورة الاميركية، وانتقل الى اوربا ومنها الى انحاء العالم المختلفة اما لماذا لم يكن معلناً ؟ لم يكن معلناً لانه من البديهيات التي لا تحتاج الى برهان ، المهاجرين جميعاً كانو مسيحيين. رمز الوحدة المسيحية والمتسيد عليها هو المسيح بغض النظر عن الطوائف والنظريات اللاهوتية. تحياتي
24
|
19 - الاخ باربروسا
|
العدد: 876781
|
nasha
|
2024 / 8 / 21 - 13:29
|
وقبل 4000 سنة وردت قصة الخلق في العهد القديم: -بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر».- (تك 3: 5). ايهما الاقدم يا اخي العزيز؟ الدستور هو الاساس ، الممارسات والتأريخ شيئ ثاني
اي انسان مهما كانت خلفيته الثقافية يميز بين الخير والشر هذه بديهية ، طبقها على نفسك وستعلم علم اليقين بانها سليمة 100/ 100 بدليل انك الان تدافع عن الاخلاق.
باي معيار يا اخ بربروسا تقيس الاخلاق؟ ممكن من فضلك ادراج مصادر المعايير التي تقيس بموجبها؟ بولس على حق لماذا؟ لان الانسان يبرمج ويلقن في بيئته التي يعيش فيها ، والبيئة هي التي تجعله ينحرف عن المسار او يواصل الى تحقيق الهدف ، وهوالوصول الى اعلى مرتبة اخلاقية السلطة والكبرياء هما المحفزان اللذان يفسدان اخلاقيات الناس ويدمران المجتمع.
-لأنه الأمم الذين ليس عندهم الناموس، متى فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس، فهؤلاء إذ ليس لهم الناموس هم ناموس لأنفسهم،- (رو 2: 14). ما معنى ناموس لانفسهم؟ بالتأكيد يقصد معرفة الخير والشر في تك3:5 تحياتي
25
|
20 - الأخ العزيز ناشا
|
العدد: 876790
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 21 - 19:48
|
الأخ ناشا انت من العراق أليس كذلك ؟ من هو القائل : طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة مزمور 137 : 9
مامعنى كلمة طوبى ؟ و اطفال من سيُضرب بهم الصخرة ؟
ماهو هذا الناموس الأخلاقي الرائع في هذا النص الكتابي اليهودي الذي انت تؤمن به ؟
تحياتي و تقديري
41
|
21 - المسيح لم يؤسس دولة و مملكته ليست على الارض
|
العدد: 876794
|
سامر فضيل
|
2024 / 8 / 21 - 22:07
|
الذي لا يعرف لماذا العلمانية لا يمكن تطبيقها مع الدول التي تدين ب الاسلام و يستغرب لماذا الأنظمة الاسلامية لا تنجح فيها العلمانية فهذا معناه ان لايعرف الإسلام و لا يعرف العلمانية و لهذا يستغرب من فشل تطبيق العلمانية في الدول التي يسود فيها الدين الإسلامي و نجاحها في الدول المسيحية و لو هو عنده اطلاع على جوهر المسيحية لعرف ان المسيحية هي طريقة حياة تنظم العلاقة بين الانسان و ربه و هي ليست طريقة لحكم الدولة و ليس فيها ما يتعارض مع العلمانية و ان الاقلية الغنية المعادية للمسيحية عرفت هذه الحقيقة و استغلت اخطاء رجال الكنيسة لتمرير و ترسيخ العلمانية في أوروبا و امريكا بهدف اقصاء المسيحية و ليس فقط في الحياة الساسية بل في الحياة العامة
32
|
22 - خلط الأوراق يفيد الجاني و ليس عدلا
|
العدد: 876796
|
سامر فضيل
|
2024 / 8 / 21 - 22:35
|
من الواضح ان السيد لبيب لا يعرف او لا يريد ان يعرف ان هناك فرقد جوهري بين المسيحية و الاسلام و انه لا يمكن الجمع بينهما في سلة واحدة و و ربما لاسباب عاطفية و ليست عقلانية موضوعية لا يزيد او لا يقدر ان يتخلص من الصورة الوردية التي رسموها له في طفولته سواء من قبل عائلته او مدرسته او مجتمعه لا يزيد ان يقر ان تلك الصورة الوردية للإسلام مزيفة و من الظلم و من الغباء الجمع او المقارنة بين دين يقول احبوا أعداءكم و دين يقول اذبحوا و قاتلوا دين يحلل سبي المرأة الكافرة عنوة و يعتبر هذا العمل مشروعا و مباحا بينما يحرم من معاشرة نفس المرأة برضاها إذا لم تكن سبية ، اما الذي يقول ان المسيحية إنفلونزا و الاسلام سرطان فهو ايضا يظلم المسيحية ، رجاء لا تخلط المسيحية مع أعمال المسيحيين و لا تخلط العهد الجديد مع العهد القديم ، العهد الجديد هو كتاب المسيحيين الذي مطلوب من المسيحيين الالتزام به ، و العهد القديم إذا فيه نصوص تخالف روح العهد الجديد فليس المسيحيين ملزمون بها
34
|
23 - الاديان الإبراهيمية مصطلح خاطيء
|
العدد: 876798
|
سامر فضيل
|
2024 / 8 / 21 - 23:26
|
لا توجد ديانات إبراهيمية ، إبراهيم هو الجد الأكبر لليهود و حسب التوراة هو اول من آمن بالإله يهوا الذي كافأ ابراهيم على ايمانه بأن وهب له ارض فلسطين ! و سمح له بطرد و قتل كل الشعوب التي كانت ساكنة في ارض فلسطين! و يهوا حقق وعده و اليهود اخذوا ارض فلسطين و طردوا الشعوب التي كانت على ارضها و بقوا فيها ينتظرون مجيء المسيح الذي سيبني مملكة يكون اليهود فيها اسياد العالم ( و هو امر حاصل حاليا) و عندما جاء المسيح لم يؤمن اليهود به لأنه لم يحررهم من مضطهديهم الرومان ولم يقم مملكة و قال ان مملكته في السماء و ثأروا عليه و صلبوه ، المسيح لم يأتي بدين و انما بعهد جديد هو عهد المحبة و التسامح و المساواة بين كل الأمم طبعا اليهود لا يعترفون بالمسيحية ثم جاء محمد الذي استعار من اليهودية و المسيحية بعض المفاهيم و خلطها مع المعتقدات و الممارسات القريشية مثل الحج إلى الكعبة و نسب نفسه إلى إبراهيم بدون ان يكون هناك ما يدعم زعمه هذا ، اذن مصطلح الديانات الإبراهيمية هو اضفاء الشرعية على الدين الإسلامي تحديدا و يعني سحب الاعتراف باليهودية و المسيحية
24
|
24 - التفريق بين الاديان منهج خاطيء
|
العدد: 876799
|
د. لبيب سلطان
|
2024 / 8 / 22 - 00:59
|
الاستاذ سامر فضيل لاتوجد صعوبة لاثبات ان كل ماانتهج من قمع واجرام بحق الانسان قد تم باسم الله في دين سلم منه الاخر، اية مراجعة تاريخية تثبت ذلك وبالتالي فليست المسالة ان هناك دين افضل او اسوء انما هي في استخدام العقائد لاستعباد الناس ومن يخالف له العقاب الاليم، و يمكن اثبات ان حتى كل العقائد الايديولوجية العقلية الغير دينية مارست نفس الاجرام وبنفس الطرق ونفس المبررات للدينية ..المشكلة الاساس هي تمكن العقائد من فرض سطوتها وهيمنتها على الدولة والمحتمع باسم الجماعة ، لتمارس القمع والاجرام ..هل ان الالمان مثلا لم يعرفوا قيم المسيحية الروحانية عندما قاموا بتصفية ملايين اليهود..وهل هناك فرقا بين نظام ديني او ونازي اوستاليني في تصفية وقتل المناوئين بالجملة الدرس النهائي هو منع سيطرة دين او عقيدة مؤدلجة على الدولة وهذه هي العلمانية التي لها يرجع كل التحضر المعاصر، وليس لروحانية المسيحية في اوربا والغرب وكذلك يثبته في منطقتنا فترة العلمانية قبل انقلابات ناصر والبعث ،ولم يات التخلف من الاسلام كدين قضى على العلمانية بل من قضى عليها عسكر قومي مؤدلج ..هنا تقعون بخطأ منهجي ياسيدي ان هناك فرقا
34
|
25 - الاخ باربروسا المحترم
|
العدد: 876800
|
nasha
|
2024 / 8 / 22 - 02:45
|
تسأل في ت 20: من هو المتكلم في 9 مزمور 137: المتكلم هو داود ملك اورشليم والمزمور عبارة عن قصيدة تُغنى. داود كان الملك الثاني بعد شاول حكم ما بين 1000 الى 962 قبل الميلاد. والمزمور انشده الاسرائيليون على ضفاف الفرات في بابل، ايام الاسر البابلي الثاني بين 597-538 قبل الميلاد داود كان يتوقع في ذالك الزمان ماذا سيحدث اذا قررت الامبراطورية البابلية غزو بلاده، وماذا سيحدث لها حينما تسقط في ايدي اعدائها. موضوع تأريخي لا علاقة له بالاخلاق. في الحرب يسود التوحش والشر بين الناس ويفقد الانسان انسانيته. لماذا لا تسأل نفس السؤال اليوم للسياسيين واصحاب رؤوس المال وفلاسفة الاخلاق العلمانية ؟ الخير والشر او( الله والشيطان) ازليين ويحكمان التاريخ من بدايته الى اليوم. ما الغريب في ذالك؟ https://www.youtube.com/watch?v=l3QxT-w3WMo By the rivers of Babylon we sat and wept when we remembered Zion. 2 There on the poplars we hung our harps, 3 for there our captors asked us for songs, our tormentors demanded songs of joy-;- they said, “Sing us one of the songs of Zion!”
4 How can we s
27
|
26 - استاذ لبيب لا تخلط بين المسيح و اعمال المسيحيين
|
العدد: 876818
|
....................
|
2024 / 8 / 22 - 12:54
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
27 - استاذ لبيب المسلم مفروض عليه محاربة كل البشرية
|
العدد: 876820
|
سامر فضيل
|
2024 / 8 / 22 - 13:37
|
لو تم تطبيق الإسلام كما هو يعني كما كان في زمن الصحابة و كما طبقته داعش فإنه سيشكل خطرا شديدا على كل من ليس مسلما و لو امتلك المسلمون القوة لتطبيق تعاليم الإسلام فإن كل من ليس مسلما ستصبح حياته مهددة فإذا كان من غير اهل الكتاب عليه اما ان يعتنق الاسلام او ان تُضرب عنقه أما إذا كان من اهل الكتاب فعليه اما ان يدفع الجزية و هو صاغر او ان يسلم ، بينما المسيحية لو تم تطبيقها كما جاء بها المسيح ( و ليس البابوات او الملوك المحسوبين على المسيحية الذين خالفوا تعليمات المسيح ) فليس فيها خطر على حياة على اي احد حتى لو كان يعادي المسيحيين فالمسيحيين ( نظريا ) ملزمون بمحبته و على الاقل لا يوجد في تعليم المسيح تحريض على حياته و انما هو سيلقى جزاءه في الآخرة ( سيحرم من دخول الجنة - هذا لو كان هناك جنة - و أنا شخصيا لا اؤمن بوجود جنة او نار في الآخرة بل الجنة و النار هي في حياتنا على هذه الارض )، المسيحية لا تتدخل في شؤون الحكم و ليس شرطا ان تكون قوانين الدولة مستمدة من الانجيل و المرتد في المسيحية لا عقوبة عليه ، ارجو هذه المرة تكون ادركت الفرق و لا تخلط الاوراق
32
|
28 - استاذ لبيب ، لا اعرف هل خلطك للأوراق هو عن جها ؟
|
العدد: 876821
|
سامر فضيل
|
2024 / 8 / 22 - 13:46
|
ام هو عن تعمد و سوء نية ؟ يا استاذ لبيب ، الاسلام منذ ان ترسخت ) اقدام مؤسسه هو في حالة حرب مع الكفار ( كل من ليس مسلما ) و جعل من محاربة الكفار هدفه المقدس و هذا يعني ان الاسلام نظريا هو في حرب مفتوحة لا نهاية لها إلا بخضوع جميع الامم للإسلام و إذا رفضوا دخول الاسلام فأما تقطع رقابهم او يعطوا الجزية ، و المسلمون عندما كانوا اقوياء لم يقصروا في قتل البشر بحجة توصيل رسالة الههم و الآن ما يمنعهم عن قتال كل البشرية ليس انهم لا يؤمنون بصحة عقيدتهم و بحقهم في غزو كل الدول الغير مسلمة و لكن لأنهم لا يمتلكون القوة و اعتقد هذه حقيقة مفروغ منها و يعرفها كل من عنده شوية عقل و اطلاع على الاسلام ، الاسلام يلزم اتباعه بالجهاد و تأسيس دولة الاسلام ، في المسيحية لا يوجد هذا الشيء ، المسيح قال لتلاميذه اذهبوا و بشروا العالم بالبشرى السعيدة و لا تحملوا سيفا و تلاميذه كل واحد منهم ذهب في اتجاه و انتشروا في العالم لا يحملون سيفا او مسدسا و بشروا بالمسيحية و بإله المحبة و كل تلاميذ المسيح استشهدوا و بدون ان يقتلوا انساناً، فكيف تضع المسيحية مع الاسلام الذي انتشر بالسيف في سلة واحدة
29
|
29 - لا مكافأة للقتلة في المسيحية
|
العدد: 876825
|
....................
|
2024 / 8 / 22 - 14:50
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
30 - لا مكافأة للقتلة في المسيحية
|
العدد: 876826
|
سامر فضيل
|
2024 / 8 / 22 - 14:51
|
قل لي يا استاذ سامي ما الذي سيضرّك لو تم تطبيق تعاليم المسيح كما هي بحذافيرها؟ هل ذلك سيشكل اي خطورة عليك او على اي واحد ؟ بين لنا ما هي تلك الخطورة و ما الذي تخشاه ؟ لا تذكر لي امثلة عن انتهاكات لتعاليم المسيح قام به ملوك و سياسيين محسوبين على المسيحية ، لا تحسب إعمال واحد يخالف تعليمات المسيح على المسيحية ؟ الذي يقتل و يسرق هذا ليس مسيحي حتى لو كان بابا روما ! المسيحي هو من يطبق تعاليم المسيح و ليس الذي يخالف تعليمات المسيح ، هل هذه صعبة على الفهم ؟ لماذا تحاول دائما القفز على حقيقة وجود اختلاف كبير بين تعاليم محمد و تعاليم المسيح و تصر على وضعهم في سلة واحدة ، هتلر و غيره من الطغاةً سيلقون جزاءهم حسب الشريعة المسيحية سيكون مصيرهم النار بينما خالد بن الوليد و الخلفاء ابو بكر و عمر و عثمان و علي فمصيرهم الجنة حسب الشريعة الإسلامية بالرغم انهم قتلة و اياديهم ملطخة بدماء الاف الناس الأبرياء ؟ المسيح لم يقتل انسانا في حياته و لا حتى تلاميذه و إلى 300 سنة ميلادية اي إلى أن اعتنق القيصر قسطنطين المسيحية
34
|
31 - المسيح لم يحمل سيفا و لم يخض حربا
|
العدد: 876828
|
سامر فضيل
|
2024 / 8 / 22 - 15:20
|
وضع الاديان الثلاثة في سلة واحدة و تحميلهم تفس درجة المسؤولية عن ما يشهده العالم من حروب و مآسي هو معاملة غير عادلة فيها تحيز و اجحاف ضد المسيحية و المستفيد منها هو الاسلام ، هذا التكتيك ابتدعه اعداء المسيحية و هم نفسهم ابتدعوا مصطلح الديانات الإبراهيمية الذي يتم فيه الجمع بين الديانات الثلاث في مصطلح واحد من اجل خلط الأوراق و معاملة الدين المسالم و الدين العدواني نفس المعاملة ، الخاسر فيها المسيحية المجني عليها و الرابح فيها هو المعتدي الإسلام، و (اليهودية بدرجة اقل)؟ إذا ما كان هناك طغاة و ملوك قتلة مسيحيين خالفوا تعليمات المسبح و نشروا المسيحية بالسيف فهؤلاء خارجين عن المسيحية ببساطة لأن المسيح لم يقل لهم اذهبوا حاربوا الكفار و خيروهم بين دخول المسيحية او ضرب رقابهم ، الاسلام قام بهذا الشيء ، المسيح لم يقم بأي حرب و لم يحمل سيفا بينما محمد شارك في 22 غزوة و 41 سرية و قتل خمسة اشخاص ما عدا مسؤوليته عن قتل آلاف الناس الابرياء نتيجة تطبيق نصوص دينه التي يحث فيها اتباعه على الجهاد و غزو الدول و يحلل لهم فيها قتل الرحال و. سبي النساء ،
26
|
32 - ناشا .. حدثنا ناشا اخبرنا د غالي
|
العدد: 876829
|
بارباروسا آكيم
|
2024 / 8 / 22 - 17:43
|
و الله يا ناشا سألتك ٣-;- أسألة اجبت على واحد فقط و الإجابة غلط و بالمناسبة اخي النص المشار اليه موجود بالعربي لا حاجة لتكتبه بالإنكليزي
المتكلم يستخدم صيغة الجمع من البداية الى النهاية
جلسنا ، بكينا ، تذكرنا ، علقنا اعوادنا ، الخ الخ الخ يعني هم مجموعة اشخاص يشاهدون حدث مشاهدة عيانية
داود _ بحسب مراجعك _ لم يذكر عنه إنه زار بابل علما ان معركة كركميش و التي انتصر فيها نبوخذنصر كانت اوائل القرن السادس الميلادي و ملك اليهود كان يهوياقيم و هذا اكبر دليل على أن المؤمن شاهد ما شافش حاجة الى اللقاء
35
|
33 - رد على تعليق 32
|
العدد: 876962
|
nasha
|
2024 / 8 / 28 - 03:20
|
الرد موجود على صفحة الفيس بوك
20
|
هل ترغب
بالتعليق على الموضوع
؟
|