![]() |
غلق | | مركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربي | |
![]() |
خيارات وادوات |
حميد حران السعيدي
2024 / 1 / 11
من معطف العظيم نيلسون مانديلا
خرجت حكومه تبنت قضية أطفال غزه ونسائها واهلها العزل الذين تفتك بهم آلة حرب إسرائيل وتهدم بناهم وتمنع وصول الأدويه لجرحاهم والأغذيه لجياعهم .
يروى في موروثنا الشعبي إن أم لثلاث أبناء ذكور وشقيقتهم الصبيه الجميله (زنوبه)...
كان لهم جار يدعى (جدعان) وكان أحد السفله يحاول ان ينتهك عذرية (زنوبه) وفي كل مره كانت الأم وأبنتها يصدانه عن مبتغاه وذات يوم جاء هذا السافل ومعه شلة من أقرانه فعرفت الأم أن لا قبل لها بمواجهتهم جميعا فأستنجدت بجارها الشهم ... (جدعان يبني تره زنوبه بشاربك مو تشوف خوانها مشوربين تراهم حفنفشات وانت ابو الغيره والعرض وداعتك).
وهنا ثارت نخوة (جدعان) وتمنطق بعتاده وصوب بندقيته بوجه عصابة الشر والتفت نحو الأم وهو يهزج (عد عينچ جدعان بشيبه).
هل نقول لفلسطين (عد عينچ مانديلا بشيبه) بعد ان أثبتت مجريات الحرب إن أشقائها (حفنفشات).
تعليقات
حول الموضوع
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المركز وإنما تعبر عن رأي أصحابها |
|
هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟ |