دائما ما كنت أتساءل عن ذنب الأطفال

اتريس سعيد
2023 / 9 / 14

1/ لقد أسلم فقراء قريش بأموال خديجة، وسادتهم بالسيف، و حثالتهم بالجنس و الغنائم، و باقي الجزيرة العربية فأسلمت بالغزوات، أما المسلمين الجدد الآن فيسلمون بأموال النفط أما أنا و أنت و أنتم فنحن مسلمون بالوراثة
2/ يقول المهرج ماكرون: العباءة تتنافى مع القيم الفرنسية لكن تشجيع البنات على تغيير أعضائهم الجنسية هو من صلب قيمنا
3/ إن الله غفور رحيم فقط لأتباعه أما المعارضين له فهو لهم شيطان رجيم
4/ يخاف الملحد من الغباء والأغبياء والصعاليك وقطاع الطرق و والمؤمنين بالخرافات، الفنانين الشعراء والكتاب و الأدباء لاخوف منهم
5/ الملحد يخفي شخصيته خوفا من إنتقام الأغبياء من الإرهابيين أما أنت أيها المؤمن بخرافات صلعم لماذا تخفي شخصيتك العظيمة خجلا أم خوفا
6/ من الحماقة أن تستشهد بآيات قرآنية لتثبت صحة دينك لمن لا يؤمن بالقرآن ولا بصاحبه
7/ يعيرون على الغرب بأن العاهرات لهم مكان عام تعرضن فيه خدماتهن بينما العاهرات في بلاد الإيمان والتقوى يمارسن العهر تحت النقاب
8/ حتى التراقيع اللاهوتية باتت تتطور بتطور العلوم لتناسب العقول التي ترفض الخرافات جملة و تفصيلا عقول تدرك جيدا بأن الأديان إلى الزوال
9/ الرب الذي يدعوا أتباعه للقتل والقتال والتقتيل وقطع الرؤوس لا يمكن أن تأخذ منه علما ولا أدبا ولا تربية تعليقات الأتباع أكبر دليل
10/ أنا لا أنكر وجود خالق، أنا فقط أعري الكذابين الذين أدعوا بأنهم من خلق هذا الكون وخاصة الذي إدعى بأنه الأحسن صاحب نظرية المصابيح والرجوم
11/ أي تشريع يسمح ببيع الإنسان و إمتلاكه هو تشريع وضيع من صنع وضيع ويدعمه ويروج له الوضعاء
12/ حتى الان لم تدعى امريكا أنها خير أمة أخرجت للناس Google, Apple, internet, Tesla, Ford, GPS, Amazon, Netflix, Microsoft, Disney وعجبي
13/ تقولون عنه ليس كمثله شيء ولكنه يلعن ويشتم و يحرض و يهدد، نعم هنا الكثيرون مثله يلعنون و يشتمون و يحرضون ويهددون، ما الفرق بينهم
14/ هناك شخص تافه آدعى بأنه الخالق، أين عقلكم وكيف لا تميزون بين الخالق وبين شخص يدعي بأنه أحسن الخالقين
15/ خالق هذا الكون لا يشتم ولا يلعن ولا يحرض ولا يهدد ولا يرشي ولا يقول ولا يهتم بتفاصيل مقرفة. كل هذه الاشياء يفعلها رب الصلاعمة فقط
16/ عزيزي المؤمن لا تقلق، فمسيرة التنوير مستمرة رغم النوم العميق الذي ينعم به المؤمنين بالخرافات وأحلامهم بأنهار الخمر والغلمان والحوريات
17/ إنه بالفعل خير الماكرين وأفضل المخادعين ولا يهم كيف أقنع الناس بخرافاته و سلطهم لقطع الرؤوس والسبي
18/ عندما تتحول صفحات التنوير إلى مسرح للصلاعمة ينشرون فيها قذاراتهم فما عليك إلا دفنها و مغادرتها. فالبغال والحمير للركوب وليست للنقاش
19/ عندما يمارس رب الصلاعمة المكر والخداع على الماكرين والمخادعين ويكون هو أفضلهم فلا لوم على أتباعه، إجتنبوهم خير لكم
20/ بعد الدعاء و شرب بول البعير و التداوي بالحبة السوداء لم يعد ينفع إلا أن تستقبل مؤخراتكم حقن الكفار
21/ التقليديون يفسدون الحياة يريدون العيش في القرون الوسطى، إلى الآن مازالو يتمنون العيش في ذاك الزمن لا توجد لا تكنولوجيا، لا أكل صحي، لا ماء متوفر، لا شيء، و إلى الآن مازالو يعيشون بثقافة الموت مما يمنعهم من الإنجاز في الحياة، و إلى الآن يرون أن العلم غير ضروري، المهم لقمة العيش و بناء أسرة و لو كرهت لهم عيشهم و التعدد، و هذا كل همهم، أولادهم و زوجاتهم و العيش في الجحيم معهم، هؤلاء الكائنات البهيمية يحتاجون إعادة تأهيل و تعليم مكثف و العمل على ذكاءهم لأنهم أصحاب ذكاء محدود و أمور كثيرة حتى يصبحوا أناس واعين يعيشون في العصر الحديث
22/ دائما ما كنت أتساءل عن ذنب الأطفال من المشردين و الجياع وضحايا الكوارث الطبيعيه ما هي خطيئتهم التي تسببت لهم في الألم ؟ كان هذا السؤال دوما من أعظم الأسئلة الغير مجابة لدي التي كرهت بسببها العالم والحياة و الفكرة الدينية جمعاء. و يبقي السؤال ما ذنب هذا الطفل هل أراد الله أن يقتله صغيرا حتى يكافئه بالجنة ؟ فلما خلقه إذا ؟ لماذا لم يخلقه بالجنة ؟ لماذا وجب عليه أن يعاني قبل مماته ؟ هل ذنب هذا الطفل أن طبيعته التي لم يكتب لها الله أن تمرض أو تموت فسدت مع توارث الخطية فأصبحت تعتريها المصائب، ليست أيضا إجابة شافية، ما ذنب هذا الطفل الذي لم يخيروه في أي شئ، لماذا يعاني وما هو دور المدبر في هذا، لماذا لم يحرك ساكنا.
23/ أتَت كلمة (أبابيل) من إسم مدينة (Ababile) بالآرامية (أبابيلو / أباب۔إيلو / أبب- إيلو)، و قد بُنيَت هذه المدينة حوالي عام 2000 ق.م. على يد الملك (أبابيل بن زاب بن صَفَن)كان الآشوريون يعتقدون أن أسراب من الطيور المقاتلة كانت تشارك في المعارك و تساهم في رَمي و إلقاء الحِجارة على رؤوس الأعداء و قد انتشرت هذه الخُرافة في الحضارات الأخرى و تم استعمالها لنَشر الرُعب في قلوب الأعداء كنوع من الحرب النفسية **ويتميز طَير أبابيل عن غيره من الطيور بأنه يقضي كامل عُمره في السماء و يَندُر رؤيته على الأرض، إلّا في حالات قليلة ونادِرة لبناء الأعشاش فقط، كما يتميز باجنحة خاصة بتكوينه الجسدي بالإضافة إلى أنها تُسهّل له عملية النَوم أثناء الطيران. وَرَدَ ذِكرها فى (القرآن الكريم)، آيات لطيور "الأبابيل" فى موضع واحد مرتبطة بقصة (أِبرَهَه الحَبشى) الذي حاول هَدم الكعبة، وكانت هذه الطيور السبب فى حماية بيت الله العتيق المصادر : - 1-. ألواح نینوی (أباب- إيلو) تعود إلى حوالي 2,000 ق.م. 2-. ألواح مدينة كالح (النمرود) شمال العراق، تعود إلى عام 728 ق.م.
24/ لو كان هناك إله فسيتوجب عليه أن يتوسلني كي أسامحه

حوار مع الكاتب الفلسطيني نهاد ابو غوش حول تداعايات العمليات العسكرية الاسرائيلية في غزة وموقف اليسار، اجر
حوار مع الكاتب الفلسطيني ناجح شاهين حول ارهاب الدولة الاسرائيلية والاوضاع في غزة قبل وبعد 7 اكتوبر، اجرت