نشر الوهابيه لمحاربة الشيوعيه

على عجيل منهل
2018 / 3 / 27

- ولي العهد السعودي محمد بن سلمان- صرح - لصحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن انتشار الفكر الوهابي في بلاده يعود إلى فترة الحرب الباردة عندما طلبت دول حليفة من السعودية استخدام أموالها لمنع تقدم الاتحاد السوفييتي في دول العالم الإسلامي.
كلام محمد بن سلمان حول نشر الوهٌابية بناءً على طلب من أمريكا ودول الغرب - هدفه لدرء النفوذ الشيوعي السوفييتي - فى كافة انحاء العا لم العربى والاسلامى --.-وأوضح بن سلمان،- لدى سؤاله عن الدور السعودي في نشر الوهابية، التي يتهمها البعض بأنها مصدر للإرهاب العالمي، أن الاستثمار السعودي في المدارس والمساجد حول العالم مرتبط بفترة الحرب الباردة عندما طلبت الدول الحليفة من بلاده استخدام مالها لمنع تقدم الاتحاد السوفييتي في العالم الإسلامي. وكما يلاحظ لنا - ان الوهابية صنيعة غربية وتخدم مصالحه وهذا --الخطأ - عاد عليهم وعلى الأمة العربيه الإسلامية بالضرر الفادح في تسييس الدين والإتجاه نحو التطرٌف والتزٌمت المقيت حيث تراكضت الأحزاب والجماعات الدينية للإستيلاء على كراسي السلطة الحكومية - وادى الى -تفريق الأمة وتشتيتها.و أشاعة الطائفية بين أبناء الطائفة الواحدة ” أهل السنة والجماعة ” و تم حصر- العلم فقط في الشيخين الجليلين ابن تيمية وابن القيم وكأن المسيرة الزمنية للأمة لم تنجب إلا هذين العالمين. وكلّما ذٌكر لكم عالما أخر إلاّ طعن في علمه او في عقيدته-
ما سمى ب “الوهابية” هي السلفية. والسلفية هي أن نفهم هذا الدين العظيم كما فهمه سلف الأمة الصحابة والتابعون وتابع التابعين. عقيدة وعبادة وسلوكا. وهذا لا دخل للغرب ولا لغيره فيه. وإذا أخطأ عالم أو أي شخص ما فخطئه على نفسه. ومنهج السلف منه بريء.منه -
هذا إعتراف يجب أن يأخده ضحايا الإرهاب كدليل إلى- المحكمه الجنائيه الدوليه- لإدانة كل من تسبب في مآسيهم وهو -الإعتراف جاء بعد سلسلة من الإبتزازت من ترامب لإبن سلمان بما يسمى -بقانون جاسطا-- لدلك قرر بن سلمان تهديم المعبد - على بمن من فيه
دخل البترول قل وجاء من يحلبهم ويتسلط عليهم , والشعوب الآن أكثر وعيا , والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .









حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي