تبّاً لِهُبَل!

أديب كمال الدين
2021 / 3 / 30

شعر: أديب كمال الدين
البارحة كنتُ ضجراً حدّ اللعنة
فأطلقتُ النّارَ على حُلْمٍ
لاحقني لسبعين عاماً ليلَ نهار.
كانَ الحُلْمُ كبيراً كَهُبَل،
أعني كتمثالِ هُبَل،
فتطايرتْ عليَّ شظاياه
وجرحتْ روحي في الأعماق
وأدمتْ جسدي
حتّى تدفّقَ الدّمُ من خاصرتي،
فصرختُ:
ألا تَبّاً لِهُبَل!
تَبّاً لِهُبَل!

حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي